علمت «عكاظ» أن المطلوب أمنيا ماجد بن علي عبدالرحيم الفرج تورط في عدد من الجرائم الإرهابية منها إطلاق النار على رجال الأمن، ما أدى إلى استشهاد عدد منهم والاعتداء على عدد من المواطنين والممتلكات العامة، وارتكاب جرائم سطو مسلح، إضافة إلى إثارة الشغب والتجمعات الغوغائية وعرقلة حركة المرور داخل الأحياء وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة، وحيازة أسلحة نارية بصفة غير مشروعة، وإطلاق النار العشوائي على المواطنين ورجال الأمن، والتستر بالأبرياء من المواطنين ومحاولة جرهم إلى مواجهات عبثية مع القوات الأمنية تنفيذاً لأجندات خارجية في عدد من الجرائم الإرهابية.
وماجد شقيق المطلوب أمنيا عبدالرحيم الفرج الذي قتل في رمضان الماضي أثناء مداهمة رجال الأمن لمنزل الأسرة ببلدة العوامية بمحافظة القطيف حيث عثر خلالها على عدد من الأسلحة النارية وكميات كبيرة من الذخيرة إلا أنه لم يتم العثور على شقيقه المطلوب ماجد. كما قتل في ظروف «غامضة» شقيقه الخطر محمد الفرج، وهو أحد المطلوبين على قائمة الـ23، التي أعلنت عنها وزارة الداخلية للمتهمين في أحداث الشغب التي شهدتها بلدة العوامية خلال الأعوام الماضية.
وقتل محمد الفرج (33 عاماً) إثر تعرضه لطلقات عدة سددها له شخص على خلاف معه، وذلك بعد إصابته بنزف حادٍ ما أدى إلى نقله لمستشفى القطيف المركزي، لكنه فارق الحياة، ليختم مقتله محاولات عدة للقبض عليه من جانب أجهزة الأمن آخرها محاولة قبل نحو عامين قتل خلالها ابن أخيه علي أحمد الفرج.
وماجد شقيق المطلوب أمنيا عبدالرحيم الفرج الذي قتل في رمضان الماضي أثناء مداهمة رجال الأمن لمنزل الأسرة ببلدة العوامية بمحافظة القطيف حيث عثر خلالها على عدد من الأسلحة النارية وكميات كبيرة من الذخيرة إلا أنه لم يتم العثور على شقيقه المطلوب ماجد. كما قتل في ظروف «غامضة» شقيقه الخطر محمد الفرج، وهو أحد المطلوبين على قائمة الـ23، التي أعلنت عنها وزارة الداخلية للمتهمين في أحداث الشغب التي شهدتها بلدة العوامية خلال الأعوام الماضية.
وقتل محمد الفرج (33 عاماً) إثر تعرضه لطلقات عدة سددها له شخص على خلاف معه، وذلك بعد إصابته بنزف حادٍ ما أدى إلى نقله لمستشفى القطيف المركزي، لكنه فارق الحياة، ليختم مقتله محاولات عدة للقبض عليه من جانب أجهزة الأمن آخرها محاولة قبل نحو عامين قتل خلالها ابن أخيه علي أحمد الفرج.